هم يضحك! رجل المستحيل وعملية الاستاد أسطورة أدهم صبري والطرف الثالث #PortSaid #SCAF
أدهم صبري ، رجل وطني جداً ،قيل أنه تورط في مذبحة ستاد بورسعيد ،التى أسفرت عن نحو 77 شهيد وحوالي ألف جريح،بعض الشواهد تؤكد أنه كان هناك، لحظة فتح البوابات ولحظة انقطاع الكهرباء ،ولحظة إعدام الشهداء بطريقة مدربة وبدم بارد لم ينجو منها طفل أو حتى سيدة حامل في شهرها الثالث (*).
وعادة ما يشير المشير بأصبعه - خلاف أصبع الرويني- ويلمح إلى أسطورة الطرف الثالث الذى لا يُرى بالعين المجردة (*) ، مع أن أدهم صبرى يظهر في روايات د. نبيل فاروق وهو يصلى بانتظام كما أنه شديد الايمان بالله سبحانه وتعالى وبالقضاء والقدر ونقطة ضعفه هي الكرامة الزائدة وكره القتل دون سبب ضرورى، وهو ما يؤكد أن قتل الـ77 كان غايته نبيلة مع حُرمة وحقارة الوسيلة.
عملية بورسعيد:
أدهم صبري أو (ن-1) كما يلقب وتعنى أنه مقاتل نادر و رقم واحد تعنى الأول من نوعه، ويرجح مراقبون تورطه في عملية المجمع العلمي (*) ، والدليل أن الإعلامي خيري رمضان انفرد وأذاع خبر العملية قبلها بيوم كامل، فهل جرى تجنيد رمضان ومنحه لقب ( ن-2) (*) ؟ .
وأكد مراقبون أن اتفاقاً جرى سراً بين الطرف الثالث مع بقايا أذرع وزير الداخلية الأسبق ,اللواء حبيب العادلي, المتهم بقتل المتظاهرين، أسفر عن إزهاق أرواح 77 نفس دفعة واحدة في عملية الاستاد، محطماً رقم أكبر سفاح في موسوعة Guinness World Records بلغ حوالي 13 دقيقة ، تحسده عليها الفانتة "سونيا جرهام" موظفة الموساد الشقراء.
وكان مصدر أمني مطلع صرح لـ"التغيير" أن خلافات محتدمة تدور من وراء الكواليس لتوريط المجلس العسكري، مؤكداً أن مذبحة ستاد بورسعيد أحد نتائج الصراع الدائر بين جهة أمنية سيادية والمجلس العسكري.
ونفي المصدر تدخل أي جهات أجنبية في العملية التى فاق عدد ضحاياها، شهداء الموجة الأولى لعبور خط برليف التى لم تتخطى الـ 68 شهيداً فقط (*) .... أكمل التقرير
تعليقات
إرسال تعليق
أرجو عدم كتابة أي تعليق مسيء للأديان أو مخالف للآداب العامة وأعد بنشر ما سوى ذلك مهما كان