حواري مع جريدة الجمهورية نشر اليوم : رؤساء الأحزاب يتهمون الوطني وحده! نائب ..2011 تشريعي.. رقابي يلبي الخدمات لأبناء دائرته
خليط بين نائب الخدمات والرقابي
ومن جانبه يري عمر عبدالواحد- مدير المكتب التنفيذي لحزب التغيير والتنمية: إن نائب مجلس الشعب يجب أن يكون خليطاً من كونه نائب خدمات ونائباً تشريعياً ورقابياً. فالمواطن المصري يحتاج إلي من يحل له مشاكله ويؤدي له خدمات ملموسة وهذا ما كانت عليه فكرة اختيار النواب السابقين فالنائب لم يكن عليه شيء لاكتساب ثقة دائرته إلا من خلال هذه الطريقة ولهذا نحن في حاجة لعمل أحزاب يكون همها الأول هو حل مشاكل الأفراد والمجتمع. ومع ذلك لا يمكن أن تظل هذه الفكرة هي السائدة فيجب أن يعود النائب ليقوم بدوره الحقيقي من الناحية التشريعية والرقابية فدوره الخدمي مبني علي قيامه بدوره الحقيقي لأن قيامه بالدور التشريعي والرقابي هو الذي يؤهله مستقبلاً علي حل مشاكل الأفراد والمشاكل العامة. وعن قانون الغدر يري عمر أن هذا القانون يجب أن يفرق بين أعضاء الوطني المنحل وغيرهم فكل من شارك في إفساد الحياة السياسية سواسية ولا يجب إضطهاد البعض منهم علي حساب الآخرين والأمر في النهاية في معيار الفساد وحجمه وحجم العقوبة راجع للقضاء فهو صاحب الكلمة والحسم في هذا الأمر.
ومن جانبه يري عمر عبدالواحد- مدير المكتب التنفيذي لحزب التغيير والتنمية: إن نائب مجلس الشعب يجب أن يكون خليطاً من كونه نائب خدمات ونائباً تشريعياً ورقابياً. فالمواطن المصري يحتاج إلي من يحل له مشاكله ويؤدي له خدمات ملموسة وهذا ما كانت عليه فكرة اختيار النواب السابقين فالنائب لم يكن عليه شيء لاكتساب ثقة دائرته إلا من خلال هذه الطريقة ولهذا نحن في حاجة لعمل أحزاب يكون همها الأول هو حل مشاكل الأفراد والمجتمع. ومع ذلك لا يمكن أن تظل هذه الفكرة هي السائدة فيجب أن يعود النائب ليقوم بدوره الحقيقي من الناحية التشريعية والرقابية فدوره الخدمي مبني علي قيامه بدوره الحقيقي لأن قيامه بالدور التشريعي والرقابي هو الذي يؤهله مستقبلاً علي حل مشاكل الأفراد والمشاكل العامة. وعن قانون الغدر يري عمر أن هذا القانون يجب أن يفرق بين أعضاء الوطني المنحل وغيرهم فكل من شارك في إفساد الحياة السياسية سواسية ولا يجب إضطهاد البعض منهم علي حساب الآخرين والأمر في النهاية في معيار الفساد وحجمه وحجم العقوبة راجع للقضاء فهو صاحب الكلمة والحسم في هذا الأمر.
رابط التقرير
تعليقات
إرسال تعليق
أرجو عدم كتابة أي تعليق مسيء للأديان أو مخالف للآداب العامة وأعد بنشر ما سوى ذلك مهما كان